إغلاق مقابلات العمل

 كتابة السيرة الذاتية 

إن القول القديم "لن تتاح لك أبدًا فرصة ثانية لتقديم انطباع أولي" صحيح تمامًا عندما يتعلق الأمر بالتقدم لوظيفة ، وتعتبر سيرتك الذاتية هي الفرصة الأولى التي قد يحبها صاحب العمل المحتمل ، إذا لم تتم كتابة سيرتك الذاتية بعناية ، فلن تحصل على الفرصة مرة أخرى مطلقًا

يعتبر الاختلاف بين السيرة الذاتية والسيرة الذاتية التي تم إنشاؤها في مكان العمل (يشار إليها أحيانًا بالسيرة الذاتية) اختلافًا أساسيًا في التركيز.

يتم كتابة منهج الأداء بترتيب زمني عكسي ، بدءًا من الملف الشخصي ، ثم قائمة بالإنجازات والتاريخ الوظيفي والمهارات والتعليم والمعلومات الشخصية والاهتمامات.

وهي مصممة لتسليط الضوء على الإنجازات والمسؤوليات في المهنة ، مع التركيز الرئيسي على المسميات الوظيفية والشركات التي عملوا من أجلها.

كطالب دراسات عليا ، قد يكون هذا أمرًا مخيفًا ، لأنك تدرك فجأة أنه من الصعب على درجة علمية مدتها ثلاث سنوات ألا تكون لديك خبرة كافية لإكمال السيرة الذاتية.

يجب أن تركز على قسم "الملف الشخصي" و "الإنجازات" في سيرتك الذاتية ، والتي هي في التركيز. الثلث أسفل الجزء العلوي من الصفحة ، حيث يُعتقد أن العين البشرية يتم رسمها بشكل طبيعي.

التنسيق يمكن أن يكون نفس السيرة الذاتية للأداء:

1. الأكثر شعبية ، وبالتالي ، أسهل قارئ لمراجعة سيرته الذاتية بسرعة والعثور على المعلومات التي يحتاجون إليها.

2. يحتوي قسم التعليم على قائمة مختصرة من المؤهلات التي ، رغم قيمتها ، لا تميزك عن غيرك من المرشحين لمقابلة المكالمة. لذلك ، قد يظل هذا الجزء من السيرة الذاتية هو نفسه السيرة الذاتية أثناء كتابة الملخص في قسم "الملف الشخصي" و "الإنجازات".

الملف الشخصي

هذا بيان في بؤرة سيرتك الذاتية يلخص ما لديك لتقدمه. من الأهمية بمكان التأكيد على المهارات القابلة للتحويل التي اكتسبتها أثناء تواجدك في Uni والتي ستكون مفيدة لصاحب عملك المحتمل. ومن الأمثلة على ذلك التحصيل العلمي ، والسفر إلى الخارج ، والخبرة العملية ، ومشاركة النادي والتطوع.